تتمتع الطفلة رند عبدالله بني علي بالعديد من المواهب، رغم أنها لم تتجاوز الـ13 من عمرها، فهي مذيعة مميزة تمتلك اللباقة والثقافة والقدرة على مقابلة الجمهور بثقة، إضافة إلى تألقها في عرض الأزياء الشعبية.
ولم تتوقف موهبة رند عند ذلك، بل تفتقت قدراتها في التمثيل المسرحي، وشاركت في دور البطولة في 6 مسرحيات للطفل في الرياض والدمام والطائف، وشاركت في موسم الرياض بأعمال استعراضية عدة مع هيئة الترفيه، نالت إعجاب الجماهير.
ووضعت رند خدمة الوطن نصب عينيها، في أي مجال وفق قدراتها، معتبرة الإنسان يستطيع أن يقدم لوطنه ومجتمعه الكثير دون أن يكون العمر عائقا، فالطفل والمسن قادران على العطاء كل حسب إمكاناته.
وخصصت جزءا من وقتها للتطوع وخدمة المجتمع، وتلقت الشكر والتقدير من وحدة العمل التطوعي في هيئة حقوق الإنسان، نظير مشاركتها بأناشيد في اليوم العالمي لمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص.
وأسهمت جهودها التطوعية مع أطفال الاحتياجات الخاصة واهتمامها بالأطفال المصابين بأورام السرطان، في حصولها على لقب «سفيرة الطفولة» من «المنظمة الأوروبية للسلام بألمانيا».
وذكرت رند أنها تطمح لتكون قدوة لبنات جيلها في خدمة مجتمعها عبر التطوع، وتحقيق رؤية 2030 التي تركز على هذا الجانب، مشيرة إلى أنها تحظى بالدعم من أسرتها، خصوصا والدتها المعلمة والمدربة المعتمدة رجاء آل عمر. وقالت رند: «تحرص والدتي على تشجيعي وتحفيزي على التألق والإبداع في المجالات المختلفة، إضافة إلى أنها تنمي في أبنائها الجوانب الإنسانية وتحثهم على التطوع ومساعدة المحتاجين».
ولم تتوقف موهبة رند عند ذلك، بل تفتقت قدراتها في التمثيل المسرحي، وشاركت في دور البطولة في 6 مسرحيات للطفل في الرياض والدمام والطائف، وشاركت في موسم الرياض بأعمال استعراضية عدة مع هيئة الترفيه، نالت إعجاب الجماهير.
ووضعت رند خدمة الوطن نصب عينيها، في أي مجال وفق قدراتها، معتبرة الإنسان يستطيع أن يقدم لوطنه ومجتمعه الكثير دون أن يكون العمر عائقا، فالطفل والمسن قادران على العطاء كل حسب إمكاناته.
وخصصت جزءا من وقتها للتطوع وخدمة المجتمع، وتلقت الشكر والتقدير من وحدة العمل التطوعي في هيئة حقوق الإنسان، نظير مشاركتها بأناشيد في اليوم العالمي لمكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص.
وأسهمت جهودها التطوعية مع أطفال الاحتياجات الخاصة واهتمامها بالأطفال المصابين بأورام السرطان، في حصولها على لقب «سفيرة الطفولة» من «المنظمة الأوروبية للسلام بألمانيا».
وذكرت رند أنها تطمح لتكون قدوة لبنات جيلها في خدمة مجتمعها عبر التطوع، وتحقيق رؤية 2030 التي تركز على هذا الجانب، مشيرة إلى أنها تحظى بالدعم من أسرتها، خصوصا والدتها المعلمة والمدربة المعتمدة رجاء آل عمر. وقالت رند: «تحرص والدتي على تشجيعي وتحفيزي على التألق والإبداع في المجالات المختلفة، إضافة إلى أنها تنمي في أبنائها الجوانب الإنسانية وتحثهم على التطوع ومساعدة المحتاجين».